خامسا : .أثر الأزهر في بناء النهضة الأدبية الحديثة
1- دور الأزهر في عصور الظلام : حفظ اللغة العربية وآدابها .
2- دور الأزهر في عصر النهضة الأدبية : هو المؤسس لبنيانها الرافع لأركانها وكان علماء ه روادها والباعثين عليها
- فدعا البعض في الأزهر إلى التجديد مثل رفاعة الطهطاوي.
- وبعضهم عمل مدرسا في إحدى المدارس التي أنشأها محمد على .
- وبعضهم عمل محررا في إحدى الصحف أو صححوا فيها .
- وبعضهم سافر في بعثات إلى أوربا ثم عادوا فكانوا بناة للنهضة ودعاة للإصلاح .
- وبعضهم درّس في دار العلوم أو طالبا فيها أول إنشائها .
- وبعضهم نهض باللغة العربية وآدابها مثل طه حسين والزيات .
- وبعضهم عمل في مجال الإصلاح مثل الشيخ محمد عبده.
- من لم يتعلم في الأزهر نهل من ينابعه مثل أحمد تيمور باشا
3- دور الأزهر في التقدم السياسي :
- كان يرد الظالمين
- قاد الثورات ضد الفرنسيين .
- اشترك رجاله في ثورة عرابي أو مهد لها وعرابي نفسه من طلاب الأزهر .
- قادوا ثورة 1919م فكانوا خطبائها المصطلين بنارها
4- دور الأزهر في النهضة العلمية :
- ألف الشيخ الدمنهوري رسالة في الجيولوجيا(عين الحياة في استنباط المياه) وفي الطب رسالة ( القول الصريح في علم التشريح ) وفي الهندسة (عقد الفوائد فيما للمثلث من فوائد)
- وللشيخ حسن العطار رسالة في كيفية العمل بالإسطرلاب .
- والجبرتي نبغ في العلوم الفلكية والرياضة ولكنه عنى بالتاريخ .
- كان رجال البعثات من الأزهريين أطباء ومهندسين
أسئلة :
كان علماء الأزهر رواد النهضة الأدبية والباعثين لها) وضح جهود هؤلاء العلماء وأثرها في بناء النهضة .
الأزهر الشريف
نشأته:
دخل جوهر الصقلي قائد المعز لدين الله الفاطمي مصر فاتحا (359هـ-970م) وفي أول ليلة وضع أساس القاهرة وشيد قصرين عظيمين ثم وضع أساس الأزهر واستمر العمل به سنتين وأقيمت أول جمعة فيه في التاسع من رمضان سنة 361هـ
الغرض من إنشائه :
ليكون مسجدا تقام فيه الصلوات ويدعى فيه للمذهب الشيعي
جعل الأزهر معهدا للدراسة :
أول من جعله معهدا للدراسة 975هـ - 996م يعقوب بن كلس وزير العزيز بالله الفاطمي وأول عمل قام به في هذا الشأن هو أنه بنى بجواره دارا لجماعة الفقهاء وكانوا خمسة وثلاثين فقيها وألقيت فيه الدروس الدينية واللغوية في عام 375هـ - 976م وظلت الدراسة فيه حتى مجيء صلاح الدين الأيوبي
إغلاق الجامع الأزهر:
في عهد صلاح الدين الأيوبي 567هـ/589هـ أغلق الجامع الأزهر قرنا من الزمان ليقضي على المذهب الشيعي لأنه كان سنيا يعمل على دراسة المذهب السني
عودة الدراسة إليه :
في عهد الظاهر بيبرس 659هـ - 672هـ عادت الدراسة إليه ولكن على أساس المذهب السني وظل على ذلك للآن بحمد الله تعالى .
أطوار الدراسة فيه:
كانت مقصورة على العلوم الدينية والعربية ثم درست فيه علوم الفلك والحساب والطب والجغرافيا ، وفي أوائل القرن العشرين أدخلت عليه بعض الإصلاحات فدرست العلوم الحديثة الرياضة والطبيعة والكيمياء ثم درس فيع علوم التربية وعلم النفس واللغات الأجنبية وهذا معلوم .
فضل الأزهر في صيانة التراث الإسلامي والعربي
هيأ الله الأزهر ليكون صاحب فضل في صيانة التراث الإسلامي والعربي رغم العوائق التي اعترضت طريقه يؤدي رسالته في خدمة العلم والدين ويبذل في ذلك قصارى جهده لا تنال منه الأحداث ولا تهن قواه ولا تفتر عزائمه ولا ينثني عن غايته في جميع العهود.
فضل الأزهر في العهد الفاطمي :
ظل الأزهر زهاء قرنين من الزمان (361هــــ/567هـــ) معهدا لدراسة علوم الدين واللغة ـــ وكان يدرس فيه نخبة من كبار العلماء بل لقد درس فيه وزير المعز كتابا ألفه بنفسه وبجانب علوم الدين كان يدرس الأدب والمنطق وتلقي فيه المحاضرات في بعض أيام الأسبوع التي تكون مجالا للدراسة والمناقشة والحوار.
فضل الأزهر في العهد الأيوبي :
برغم إغلاق الأزهر غي العصر الأيوبي إلا أن علماءه كانوا الأستاتذة للمدارس والمساجد التي استعاضوا بها عنه ولم يكفوا عن أداء رسالتهم ودرسوا العلوم التي كانوا يدرسونها في الأزهر الدينية من فقه وحديث وتفسير واللسانية من نحو وصرف وبديع وبيان وإلى جانب ذلك كانت تدرس الرياضيات والمنطق.
فضل الأزهر في العهد المملوكي:
استولى المماليك على الحكم في مصر بعد سقوط بغداد على أيدي التتار سنة656هـ وأحرق التتار الكتب وقتلوا العلماء وعطلوا المدارس وضعف حكم العرب في الأندلس وكادت العربية أن تذهب وأصبح المسلمون محكومين بغير جنسهم فتكفل الله بحفظ دينه والإبقاء على قرآنه وهيأ الأزهر ليكون المكان الذي يشع منه نور الدين واللغة حيث :
1- لجأ إليه العلماء الفارون من التتار والمهاجرون من الأندلس وأدوا رسالتهم فيه ووجدوا فيه الحفاوة والمكان الصالح لأداء الرسالة.
2- حبب الله إلى سلاطين المماليك أن يميلوا إلى العلم ويقربوا العلماء ويغدقوا عليهم بالعطايا فساعد ذلك على تخرج علماء أجلاء لا نزال ننعم بما خلفوه من دراسات واسعة شاملة منهم
• جمال الدين بن منظور صاحب لسان العرب من 630- 711هـ
• جمال الدين بن هشام المصري المتوفى سنة 761م صاحب الكتب المشهورة في النحو.
• بهاء الدين السبكي صاحب كتاب عروس الأفراح في البلاغة توفي سنة 773هـ
• شهاب الدين القلقشندى صاحب كتاب ( صبح الأعشى في صناعة الإنشا) في العلوم الدينية
• الحافظ ابن حجر شارح صحيح البخاري
• جلال الدين السيوطي صاحب المؤلفات الكثيرة.
فضل الأزهر في العصر العثماني:
أطبقت الظلمات في العصر العثماني في قرونه الثلاثة وأسرف العثمانيون في محاربة اللغة العربية وجعلوا تدريسها في بعض ولاياتهم باللغة التركية فلم تجد اللغة العربية مكانا لها سوى الأزهر فكان لها وللعلوم الدينية متغلبا على كل الأحداث فأخرج لنا في هذه الفترة نخبة من كبار العلماء تركوا أروع المؤلفات في الدين واللغة أمثال:
• الشيخ محمد الخراشي: 1010- 1101هـ أول من تولى مشيخة الأزهر الشريف ومن مؤلفاته ( فتح الجليل في مختصر خليل) و ( الشرح الكبير) وهما في الفقه المالكي.
• الشيخ عبد الله الشبراوي: 1091-1171هـ وتولى أيضا مشيخة الأزهر وكان عالما فقيها شاعرا ألف في الحديث والبلاغة والنحو والتاريخ.
• أحمد الدمنهوري: 1101-1190هـ وله مؤلفات كثيرة في الحديث والفقه والأخلاق والبلاغة .
• الشيخ حسن العطار : وكان مثقفا ثقافة مدنية واسعة بجانب ثقافته الأزهرية عني بدراسة الفلك والرياضة والطب وخالط الفرنسيين وأخذ عنهم علومهم ومعارفهم وهو أول من نادى بالإصلاح والتجديد في العالم العربي وجاء في حاشيته على شرح الأزهرية ذكر كتب الفرنجة التي ترجمت إلى العربية في أيامه وقد أشاد بما فيها من علوم غريبة وأعمال دقيقة في الأصول الهندسية والعلوم الطبيعية والصناعات الحديثة وحث على النظر فيها والاستفادة منها وشكا من إهمال المصريين لها .
وقد قال شوقي عن هذه الفترة في العصر العثماني:
ظلمات لا ترى في جنحها غير هذا الأزهر السمح شهابا
قسما لولاه لم يبق بها رجل يقرأ أو يدري الكتابا
حفظ الدين مليا ومضى ينقذ الدنيا فلم يملك ذهابا
الأسئلة :
1- أدى الأزهر دورا رائدا في حفظ التراث الإسلامي والعربي وكان له الأثر العظيم في بناء النهضة الأدبية الحديثة. ناقش هذه العبارة مبينا أثر الأزهر وفضله في صيانة التراث وبناء النهضة الحديثة.
2- تكلم عن الدراسة في الأزهر في بادئ الأمر ثم ما دخل عليها من إصلاحات.
3- كان للأزهر فضل كبير في الحفاظ على التراث الإسلامي والعربي بعد سقوط بغداد على أيدي التتار . تحدث في هذا الموضوع مبينا حفاوة الأزهر بعلماء الإسلام في هذا الوقت العصيب.
4- تحدث عن فضل الأزهر في صيانة التراث الإسلامي في العهد الفاطمي .
5- كان للأزهر فضل كبير في صيانة التراث الإسلامي والعربي. وضح هذا الدور عبر العصور
1- دور الأزهر في عصور الظلام : حفظ اللغة العربية وآدابها .
2- دور الأزهر في عصر النهضة الأدبية : هو المؤسس لبنيانها الرافع لأركانها وكان علماء ه روادها والباعثين عليها
- فدعا البعض في الأزهر إلى التجديد مثل رفاعة الطهطاوي.
- وبعضهم عمل مدرسا في إحدى المدارس التي أنشأها محمد على .
- وبعضهم عمل محررا في إحدى الصحف أو صححوا فيها .
- وبعضهم سافر في بعثات إلى أوربا ثم عادوا فكانوا بناة للنهضة ودعاة للإصلاح .
- وبعضهم درّس في دار العلوم أو طالبا فيها أول إنشائها .
- وبعضهم نهض باللغة العربية وآدابها مثل طه حسين والزيات .
- وبعضهم عمل في مجال الإصلاح مثل الشيخ محمد عبده.
- من لم يتعلم في الأزهر نهل من ينابعه مثل أحمد تيمور باشا
3- دور الأزهر في التقدم السياسي :
- كان يرد الظالمين
- قاد الثورات ضد الفرنسيين .
- اشترك رجاله في ثورة عرابي أو مهد لها وعرابي نفسه من طلاب الأزهر .
- قادوا ثورة 1919م فكانوا خطبائها المصطلين بنارها
4- دور الأزهر في النهضة العلمية :
- ألف الشيخ الدمنهوري رسالة في الجيولوجيا(عين الحياة في استنباط المياه) وفي الطب رسالة ( القول الصريح في علم التشريح ) وفي الهندسة (عقد الفوائد فيما للمثلث من فوائد)
- وللشيخ حسن العطار رسالة في كيفية العمل بالإسطرلاب .
- والجبرتي نبغ في العلوم الفلكية والرياضة ولكنه عنى بالتاريخ .
- كان رجال البعثات من الأزهريين أطباء ومهندسين
أسئلة :
كان علماء الأزهر رواد النهضة الأدبية والباعثين لها) وضح جهود هؤلاء العلماء وأثرها في بناء النهضة .
الأزهر الشريف
نشأته:
دخل جوهر الصقلي قائد المعز لدين الله الفاطمي مصر فاتحا (359هـ-970م) وفي أول ليلة وضع أساس القاهرة وشيد قصرين عظيمين ثم وضع أساس الأزهر واستمر العمل به سنتين وأقيمت أول جمعة فيه في التاسع من رمضان سنة 361هـ
الغرض من إنشائه :
ليكون مسجدا تقام فيه الصلوات ويدعى فيه للمذهب الشيعي
جعل الأزهر معهدا للدراسة :
أول من جعله معهدا للدراسة 975هـ - 996م يعقوب بن كلس وزير العزيز بالله الفاطمي وأول عمل قام به في هذا الشأن هو أنه بنى بجواره دارا لجماعة الفقهاء وكانوا خمسة وثلاثين فقيها وألقيت فيه الدروس الدينية واللغوية في عام 375هـ - 976م وظلت الدراسة فيه حتى مجيء صلاح الدين الأيوبي
إغلاق الجامع الأزهر:
في عهد صلاح الدين الأيوبي 567هـ/589هـ أغلق الجامع الأزهر قرنا من الزمان ليقضي على المذهب الشيعي لأنه كان سنيا يعمل على دراسة المذهب السني
عودة الدراسة إليه :
في عهد الظاهر بيبرس 659هـ - 672هـ عادت الدراسة إليه ولكن على أساس المذهب السني وظل على ذلك للآن بحمد الله تعالى .
أطوار الدراسة فيه:
كانت مقصورة على العلوم الدينية والعربية ثم درست فيه علوم الفلك والحساب والطب والجغرافيا ، وفي أوائل القرن العشرين أدخلت عليه بعض الإصلاحات فدرست العلوم الحديثة الرياضة والطبيعة والكيمياء ثم درس فيع علوم التربية وعلم النفس واللغات الأجنبية وهذا معلوم .
فضل الأزهر في صيانة التراث الإسلامي والعربي
هيأ الله الأزهر ليكون صاحب فضل في صيانة التراث الإسلامي والعربي رغم العوائق التي اعترضت طريقه يؤدي رسالته في خدمة العلم والدين ويبذل في ذلك قصارى جهده لا تنال منه الأحداث ولا تهن قواه ولا تفتر عزائمه ولا ينثني عن غايته في جميع العهود.
فضل الأزهر في العهد الفاطمي :
ظل الأزهر زهاء قرنين من الزمان (361هــــ/567هـــ) معهدا لدراسة علوم الدين واللغة ـــ وكان يدرس فيه نخبة من كبار العلماء بل لقد درس فيه وزير المعز كتابا ألفه بنفسه وبجانب علوم الدين كان يدرس الأدب والمنطق وتلقي فيه المحاضرات في بعض أيام الأسبوع التي تكون مجالا للدراسة والمناقشة والحوار.
فضل الأزهر في العهد الأيوبي :
برغم إغلاق الأزهر غي العصر الأيوبي إلا أن علماءه كانوا الأستاتذة للمدارس والمساجد التي استعاضوا بها عنه ولم يكفوا عن أداء رسالتهم ودرسوا العلوم التي كانوا يدرسونها في الأزهر الدينية من فقه وحديث وتفسير واللسانية من نحو وصرف وبديع وبيان وإلى جانب ذلك كانت تدرس الرياضيات والمنطق.
فضل الأزهر في العهد المملوكي:
استولى المماليك على الحكم في مصر بعد سقوط بغداد على أيدي التتار سنة656هـ وأحرق التتار الكتب وقتلوا العلماء وعطلوا المدارس وضعف حكم العرب في الأندلس وكادت العربية أن تذهب وأصبح المسلمون محكومين بغير جنسهم فتكفل الله بحفظ دينه والإبقاء على قرآنه وهيأ الأزهر ليكون المكان الذي يشع منه نور الدين واللغة حيث :
1- لجأ إليه العلماء الفارون من التتار والمهاجرون من الأندلس وأدوا رسالتهم فيه ووجدوا فيه الحفاوة والمكان الصالح لأداء الرسالة.
2- حبب الله إلى سلاطين المماليك أن يميلوا إلى العلم ويقربوا العلماء ويغدقوا عليهم بالعطايا فساعد ذلك على تخرج علماء أجلاء لا نزال ننعم بما خلفوه من دراسات واسعة شاملة منهم
• جمال الدين بن منظور صاحب لسان العرب من 630- 711هـ
• جمال الدين بن هشام المصري المتوفى سنة 761م صاحب الكتب المشهورة في النحو.
• بهاء الدين السبكي صاحب كتاب عروس الأفراح في البلاغة توفي سنة 773هـ
• شهاب الدين القلقشندى صاحب كتاب ( صبح الأعشى في صناعة الإنشا) في العلوم الدينية
• الحافظ ابن حجر شارح صحيح البخاري
• جلال الدين السيوطي صاحب المؤلفات الكثيرة.
فضل الأزهر في العصر العثماني:
أطبقت الظلمات في العصر العثماني في قرونه الثلاثة وأسرف العثمانيون في محاربة اللغة العربية وجعلوا تدريسها في بعض ولاياتهم باللغة التركية فلم تجد اللغة العربية مكانا لها سوى الأزهر فكان لها وللعلوم الدينية متغلبا على كل الأحداث فأخرج لنا في هذه الفترة نخبة من كبار العلماء تركوا أروع المؤلفات في الدين واللغة أمثال:
• الشيخ محمد الخراشي: 1010- 1101هـ أول من تولى مشيخة الأزهر الشريف ومن مؤلفاته ( فتح الجليل في مختصر خليل) و ( الشرح الكبير) وهما في الفقه المالكي.
• الشيخ عبد الله الشبراوي: 1091-1171هـ وتولى أيضا مشيخة الأزهر وكان عالما فقيها شاعرا ألف في الحديث والبلاغة والنحو والتاريخ.
• أحمد الدمنهوري: 1101-1190هـ وله مؤلفات كثيرة في الحديث والفقه والأخلاق والبلاغة .
• الشيخ حسن العطار : وكان مثقفا ثقافة مدنية واسعة بجانب ثقافته الأزهرية عني بدراسة الفلك والرياضة والطب وخالط الفرنسيين وأخذ عنهم علومهم ومعارفهم وهو أول من نادى بالإصلاح والتجديد في العالم العربي وجاء في حاشيته على شرح الأزهرية ذكر كتب الفرنجة التي ترجمت إلى العربية في أيامه وقد أشاد بما فيها من علوم غريبة وأعمال دقيقة في الأصول الهندسية والعلوم الطبيعية والصناعات الحديثة وحث على النظر فيها والاستفادة منها وشكا من إهمال المصريين لها .
وقد قال شوقي عن هذه الفترة في العصر العثماني:
ظلمات لا ترى في جنحها غير هذا الأزهر السمح شهابا
قسما لولاه لم يبق بها رجل يقرأ أو يدري الكتابا
حفظ الدين مليا ومضى ينقذ الدنيا فلم يملك ذهابا
الأسئلة :
1- أدى الأزهر دورا رائدا في حفظ التراث الإسلامي والعربي وكان له الأثر العظيم في بناء النهضة الأدبية الحديثة. ناقش هذه العبارة مبينا أثر الأزهر وفضله في صيانة التراث وبناء النهضة الحديثة.
2- تكلم عن الدراسة في الأزهر في بادئ الأمر ثم ما دخل عليها من إصلاحات.
3- كان للأزهر فضل كبير في الحفاظ على التراث الإسلامي والعربي بعد سقوط بغداد على أيدي التتار . تحدث في هذا الموضوع مبينا حفاوة الأزهر بعلماء الإسلام في هذا الوقت العصيب.
4- تحدث عن فضل الأزهر في صيانة التراث الإسلامي في العهد الفاطمي .
5- كان للأزهر فضل كبير في صيانة التراث الإسلامي والعربي. وضح هذا الدور عبر العصور
الجمعة فبراير 13, 2015 12:42 pm من طرف شافي سيف
» the comandmentes
الجمعة فبراير 13, 2015 12:25 pm من طرف شافي سيف
» الواضح في المنطق الشرعي
السبت ديسمبر 21, 2013 12:36 pm من طرف شافي سيف
» تابع الوضوح في المنطق
السبت ديسمبر 21, 2013 12:28 pm من طرف شافي سيف
» المنطق لطلبه الدراسات
السبت ديسمبر 21, 2013 12:20 pm من طرف شافي سيف
» مدرسه دمنهور المعتصمه
الثلاثاء يناير 08, 2013 11:50 pm من طرف شافي سيف
» الاختبار الشفوي بمعهد فتيات دمنهور
الثلاثاء يناير 08, 2013 11:31 pm من طرف شافي سيف
» لو كنت شمسا لاصطفيتك
الأربعاء أكتوبر 17, 2012 4:32 pm من طرف شافي سيف
» هنيئا لكلب وسدته الكلاب
الأربعاء أكتوبر 17, 2012 4:31 pm من طرف شافي سيف