shasamf2

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
shasamf2

الابداع التربوي

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة

» الابداع التربوي
التربية المقارنة  I_icon_minitimeالجمعة فبراير 13, 2015 12:42 pm من طرف شافي سيف

» the comandmentes
التربية المقارنة  I_icon_minitimeالجمعة فبراير 13, 2015 12:25 pm من طرف شافي سيف

» الواضح في المنطق الشرعي
التربية المقارنة  I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 21, 2013 12:36 pm من طرف شافي سيف

» تابع الوضوح في المنطق
التربية المقارنة  I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 21, 2013 12:28 pm من طرف شافي سيف

» المنطق لطلبه الدراسات
التربية المقارنة  I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 21, 2013 12:20 pm من طرف شافي سيف

» مدرسه دمنهور المعتصمه
التربية المقارنة  I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 08, 2013 11:50 pm من طرف شافي سيف

» الاختبار الشفوي بمعهد فتيات دمنهور
التربية المقارنة  I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 08, 2013 11:31 pm من طرف شافي سيف

» لو كنت شمسا لاصطفيتك
التربية المقارنة  I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 17, 2012 4:32 pm من طرف شافي سيف

» هنيئا لكلب وسدته الكلاب
التربية المقارنة  I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 17, 2012 4:31 pm من طرف شافي سيف

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 14 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 14 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 71 بتاريخ الأحد سبتمبر 29, 2024 11:28 am

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

    التربية المقارنة

    شافي سيف
    شافي سيف
    Admin


    عدد المساهمات : 412
    تاريخ التسجيل : 03/01/2011
    العمر : 36

    التربية المقارنة  Empty التربية المقارنة

    مُساهمة  شافي سيف الأربعاء يونيو 29, 2011 1:13 am

    التربية المقارنة الفصل الاول ( الاطار النظرى للتربية المقارنة)
    1- تعريفات التربية المقارنة تعريف جوليان : الدراسة التحليلية للتربية فى البلاد المختلفة بهدف التوصل الى تطوير النظم القومية للتعليم و تعديلها بما يتمشى مع الظروف المحلية تعريف اخر مجال من مجالات الدراسة يهتم بدراسة نظام التعليم و احد مكوناته و طرق حل مشكلات تربوية فى مجتمعين او اكثر فى ضوء الاطار الثقافى و التراث التاريخى لهذه المجتمعات بهدف تطوير نظم التعليم القومية
    2- مراحل تطور التربية المقارنة أ- مرحلة ما قبل التاريخ العلمى للتربية المقارنة كان الرحالة يكتبون عن نظم التعليم الاجنبية كجزء من كتباباتهم عن المجتمعات الاجنبية التى قاموا بزيارتها ولم تكن تلك التقارير تذيد عن ملاحظات عابرة عن نظم التعليم فى المجتمعات الاجنبية ب – مرحلة النقل و الاستعارة المرحلة الزمنية خلال القرن التاسع عشر و قد اهتم لجمع الحقائق العلمية و الملاحظات عن نظم التعليم الاجنبية و تصنيفها فى جداول تحليلة لما يسمح بمقارنتها و استخلاص لعض المبادئ و القواعد
    ج – مرحلة القوى و العوامل من بداية القرن العشرين و حتى نهاية الخمسينيات , اهتم ولفت النظر الى العوامل الثقافية و التراث التاريخى بالنسبة لدراسة نظم التعليم الاجنبية د - المرحلة العلمية و التنبؤية وجه النقد لمنهج التاريخى فى دراسة التربية المقارنة الذى ساد فى المرحلة السابقة لانه كان منصب على الماضى و الحاضر دون الاهتمام بالمستقبل او التنبوء به
    1-النموزج التحليلى لجورج برادى وضع جورج برادى اطار تحليلى يتضمن اربعة خطوات لاجراء الدراسة المقارنة وهى
    ا) الوصف : يقوم الباحث بجمع المادة التربوية ب ) التفسير : تفسير المادة التى جمعها الباحث ج ) المقابلة : ينتقل الباحث من الدراة الى المقارنة د) المقارنة : الخطوة الاخيرة فى البحث
    2- صياغة حل المشكلة لراين هولمز خطوات حل المشكلة 1- اختيار المشكلة 2- فرض الفروض 3- تحديد العوامل 4- التنبؤ
    وهناك انماط يسهل الباحث جمع المادة عن طريقها
    1- النمط الطبيعى : جمع المعلومات عن البيئة الطبيعية للمجتمع ( البيانات الجغرافية و الثروات الطبيعية)
    2- النمط المؤسسى : يهتم الباحث بوصف العلاقات التى تربط المشكلة موضوع البحث و النظام التعليمى
    3- النمط المعيارى : اما يتبع الباحث الطرق التجريبية المستخدمة فى العلوم الاجتماعية او يتبع مدخل فلسفى
    3- اهداف التربية المقارنة أ) الهدف العقلى الاكاديمى يعنى هذا الهدف المتعة العقلية التى يحصل عليها دارس التربية المقارنة من هذه الدراسة و بغض النظر عن قيمتها العقلية و التطبيقية بالنسبة للدارس ب) الهدف العلمى التطبيقى يرتبط هذا الهدف بعمل واضعى السياسات التربوية و مخططى التعليم الذين يهتمون بالتربية المقارنة لما يمكن ان تقدمه من حلول للمشكلات التربوية التلا يواجهونها فى محاولتهم تطوير نظام التعليم و تجديده
    ج) الهدف السياسى دراسة نظم التعليم الاجنبية يمكن ان تكشف الاهداف غير المعلنة لتلك الدول د ) تدعيم التفاهم و التعاون الدولى يكمن للتربية المقارنة ان تساهم فى تدعيم التفاهم بين الشعوب المختلفة و تدعيم قضية السلام
    4- مجالات الدراسة فى التربية المقارنة ا) دراسة الحالة يقصد بها دراسة النظام التعليمى فى منطقة جغرافية معينة
    ب) دراسة مجانية دراسة نظم التعليم فى عدد من البلاد التى تجتمع على ارضة ثقافية موحدة ج ) دراسة المشكلة دراسة المشكلة التربوية باستخدام الطريقة المقارنة د ) الدراسة المقطعية دراسة مراحل النظام التعليمى من ناحية تفاعلها مع العوامل الثقافية و التاريخية فى عدد من المجتمعات هـ ) الدراسة العالمية دراسة المشكلات التربوية الت تاجه جميع دول العالم ولا يستطيع فرد او مؤسسة ان تقم بها منفردة
    5- مصادر المادة ا) المادة الاولية النصوص الدستورية الخاصة بالتعليم و القوانين و اللوائح و القرارات التى تعكس ملامح النظام التعليمى ب) المادة الثانوية الكتب و المقالات التى تعالج مشكلة من مشاكل النظام التعليمى ج ) المصادر المساعدة
    الكتب و المجلات غير المتخصصة فى التعليم و التى تتضمن اشارات لبعض القضايا التربوية
    6- متطلبات اعداد الباحث ا) اتقان اللغة ان اتقان لغة البلد التى يقوم الباحث بدراسة نظامها التربوى من المتطلبات الرئيسية
    ب) الاقامة كلما طالت فترة اقامة الباتحث كانت فرصته اكبر فى التعرف على النظام التعليمى عن قرب ج ) التحكم فى التحيزات الشخصية و الثقافية على الباحث ان يحاول قرد الامكان ان يتحكم فى تحيزه الثقافى و الشخصى حتى يقترب بدراسته الى الموضوعية
    الفصل الثانى ( العوامل المؤثرة فى نشأة وتطوير نظم التعليم)
    1- العامل السياسى
    أ - وضع السلطة السياسية فى المجتمع من الذى يمسك بزمام السلطة فى المجتمع
    1- الحكم المطلق مسؤلية اتخاذ القرار فى يد الحاكم وحده ومصير الشعب فى يده , الحاكم هنا يتعلم كيف بتخذ القرار و كيف يصدر الاوامر و يتعلم المحكومين تنفيذالاوامر التى يصدرها الحاكم
    2- حكم الاقلية الطبقة القوي من الناحية الاقتصادية هى من تتولى الحكم و التعليم هنا لابناء الفلاحين يهتم بمهارات الانتاج و التعليم لابناء رجال الاقطاع تعليم متميز يتفق مع مستقبلهم فى تحمل المسؤلية السياسية كحكام فى المستقبل
    3- الحكم الديمقراطى تحرص الدول الديمقراطية على تعليم جميع ابناء الشعب باعتبار ان التعليم يعتبر ضمان للممارسة الديمقراطية السليمة
    ب - النظام السياسى القائم فى المجتمع يمكن تقسيم المجتمعات المتقدمة الى مجتمعات تعددية و مجتمعات جماعية
    1- المجتمعات التعددية بالنسبة للديمقراطيات الغربية تكون السلطة المركزية تتولى مسؤلية وضع السياسةالعامة للتعليم و التنخطيط له على المستوى القومى ,بينما تتولى السلطات التعليم المحلية وضع المناهج واختيار الكتب المدرسية وتجهيز المدارس و تعيين المعلمين
    2- المجتمعات الجماعية تأخذ الدول الاشتراكية التعليم كوسيلة رئيسية لخلق مواطن اشتراكى , تأخذ الدول الاشتراكية بمركزية التعليم لتضمن التأثر الكامل على النشئ .
    2- العامل الاقتصادى العلاقة بين مستوى التطور الاقتصادى و التطور التعليمى فى المجتمع علاقة تأثيرية تبادلية
    *التعليم فى صورته الاولى كان مقصوراً على الفئة القليلة من افراد المجتمع التى كانت ظروفها الاقتصادية تسمح لها بتجنب العمل اليدوى*فى الوقت الحاضر التطور التعليمى من سمات المجتمعات المتقدمة بينما التخلف التعليمى من سمات المجتمعات المتخلفة وهو السبب الرئيسى فى استمرار تخلفها و المجتمعات المتقدمة اقتصاديا هى تلك المجتمعات التى تسخر العلم و التكنولوجيا فى تحقيق اكبر عائد ممكن من مواردها الطبيعية المتاحة*ان نقص المهارات والخبرات التكنولوجية تجعل المجتمع يكتفى بتصدير المواد الخام و يستورد من عائدها بعض حاجاته فلا يكون هناك فرصة لنمو القوى العاملة وارتفاع مستوى المعيشة كما هو الحال فى الدول النامية*ان الدول المتقدمة اقتصادياً تخصص نسبة من دخلها القومى المرتفع للانفاق على التعليم بحيث يتسع النظام التعليمى لكل افراد المجتمع ليحصل على نوع من التعليم الذى يتناسب مع قدراته و ميوله.
    3- العامل الاجمتماعى فى الوقت الذى تنظرفيه المجتمعات الديمقراطية للفرد على انه غاية فى حد ذاته تنظر المجتمعات الجماعية للفرد على انه وسيلة لتحقيق اهداف المجتمع و حاجاته مما ينعكس على السياسة التعليمية
    أ- المجتمعات الديمقراطية يسعى النظام التعليمى لمقابلة الحاجات التعليمية المختلفة لافراد المجتمع ولايملك المجتمع الديمقراطى السلطة للضغط على افراده لتوجيههم الى مسارات تعليمية معينة تتعارض مع ميولهم , وامام هذه الحرية تكون هناك مسؤليته عن اتخاذ قراره اذا لم يكن هذا القرار رشيد او اذا تخرج وبعد الدراسة لم يجد عمل و تعرض للبطالة
    ب - المجتمعات الجماعية فى اطار النظام الشمولى تكون الوظيفة الاولى للنظام التعليمى هى سد حاجات قطاع الانتاج والخدمات من القوى البشرية و توجيه الطلاب
    من التحديات التى تواجه نظم التعليم فى الدول الاشتراكية تحويل اهتمام الطلاب من التعليم الاكاديمى الى التعليم المهنى والفنى
    ج - العلاقة بين الطبقة الاجتماعية و مدة ونوع التعليم *ان الطبقات الاقطاعية والرأسمالية تمثل الطبقات العليا فى المجتمع وتمثل الطبقات العاملة الطبقة الدنيا وظهرت فئات من المثقفين لتمثل الطبقة المتوسطة*حرصت الطبقات العليا على توفير لابنائها تعليم فى مدارس خاصة يمهد لهم الطريق الى تعليم جامعى يؤهلهم لاحتلال المراكز المرموقة فى المجتمع*اما الطبقات العاملة فى المجتمعات الصناعية لم تكن اممامها فرصة تعليمية
    الفصل الثالث (السمات العامة للتعليم فى الدول المتقدمة)
    اهم السمات التعليم فى الدول المتقدمة
    1- المرونة فى ادارة التمويل فى امريكا: تمويل التعليم مسؤلية مشتركة حيث تقسم ميرزانية التعليم على السلطات الثلاثة( السلطات المحلية – حكومات الولايات – الحكومة الفدرالية) و تنفرد الولايات المتحدة بنظام خاص فى التمويل ,لان الالتمويل يعتمد على ما تخصصه السلطات المحلية من اموال الضرائب للتعليم
    فى فرنسا: تمويل التعليم الجامعى من قبل الحكومة الوطنية (تسهم الحكومة الوطنية بنسبة 84% ) من اجمالى ميزانيتها فى التعليم و تساهم الحكومات المحلية بنسبة 3% من اجمالى ميزانيتها فى التعليم
    فى انجلترا: تتحمل السلطة المحلية نسبة 40% من نفقات التعليم فى جميع مراحله و تساعد الدولة بباقى النسبة وقد تذيد الدولة نسبة مشاركنها الى 90% اذا عجزت السلطات المحلية عن تحصيل الضرائب التعليمية
    2- الاهتمام بالعلوم و التكنولوجيا: اسباب الاهتمام بالعلوم و التكنولوجيا
    -* سعى الشركات الى تحقيق الكسب المرتفع-* انه الطريق الافضل لجعل الفرد يعيش فى المجتمع بشكل لائق
    -* ان الاساس الذى تقوم عليه المنافسة بين الشركات الكبرى
    وهكذا اصبح الاهتمام بالتكنولوجيا عقيدة يؤمن بها افراد المجتمع الرأسمالى و انعكس الاهتمام بالعلوم والتكنولوجيا على نظم التعليم حيث اصبح هناك * الاهتمام بتنمية النظرة العلمية فى المتعلمين*انفتاح النظم التعليمية على مؤسسات المجتمع
    * الاهتمام المتذايد من قبل وسائل الاعلام بالتعليم
    3- التوسع فى التعليم كما وكيفا ان المجتمعات الرأسمالية رائدة فى اطالة فترة التعليم الازامى حتى انها تصل الى 12 فى امريكا, ومن حيث الكيف نجد ان هناك اهتمام متذايد* تحسين نوعية المعلمين وتدريبهم * الاهتمام بميول واتجاهات الطلاب * الاهتمام بالانشطة المتنوعة داخل المدرسة
    4- توفير الحرية للمعلمين و المتعلمين ان التنوع فى برامج التعليم يدعم فى نفوس المتعلمين تنمية الشخصية
    *الحرية التامة و التنوع الشديد فى الولايات المتحدة الامريكية *الحرية المقيدة و التنوع المحدود فى فرنسا
    *الاعتدال بين الحرية و التنوع معا فى انجلترا
    5- حرية المدارس الخاصة و الطائفية
    تقوم الدولة بتشجيع الافراد و الموسسات على انشاء المدارس الخاصة وتدعم نشاطاتها و فى امريكا تكون لهذه المدارس الحرية فى وضع برامجها و لكن فى فرنسا تكتفى الدولة بالاشراف الفنى عليها وانجلترا تكون هذه المدارس جزء من النظام التعليمى
    السمات العامة للتعليم فى الدول المتقدمة1- الدول النامية وقوع معظمها فى نف الكرة الارضى الجنوبى تسمى الدول المتقدمة دول الشمال و تسمى الدول الاخرى دول الجنوب حيث يقع معظم الدول النامية فى قارات اسيا و افريقيا ما عدا اليابان و يسكن بها اكثر من نصف سكان العالم وتدخل البلاد العربية ضمن دول العالم الثالث.
    2- الخضوع لاستعمار العسكرى و السيطرة الاجنبية وقعت الدول النامية تحت الاحتلال و مطامع الدول الاستعمارية الكبرى لفترات طويلة وبذل المستعمر جهده لمحو شخصية هذه الدول ومثال على ذلك ان افريقيا كلها وقعت تحت الاحتلال
    3- غياب الاسقرار والديمقراطية معظم دول العالم الثالث اخذت استقلالها حدثاً و لا توجد مؤسسات قوية مما ادى الى غياب الفكر الثابت و العمل على تطبيقه
    4- اعتمادها على الثروة الطبيعية تتميز الدول الناكية بوجود ثروات طبيعية مما عرضها للوقوع تحت الاحتلال بهدف الحصول على هذه الثروات و تصديرها الى الشمال لتصنيعها ثم اعادة تصديرها باضعاف السعر
    ففى مصر- قام السلطان سليم الاول بنقل العمال المصريين المهرة الى تركيا اتذدهر الصناعة فى تركيا
    -عمل الاستعمار البريطانى على تحويل مصر الى مزرعة قطن لتصديره الى انجلترا
    5- مشكلات سكانية حادة
    - هناك مشكلة فى الزيادة السكانية فى الدول النامية نتيجة ارتفاع معدل المواليد وانخفاض معدل الوفايات
    - الهجرة من الريف الى المدينة نتيجة ما تحصل عليه المدينة من خمات- هجرة العقول البشرية الى الدول المتقدمة
    - ذيادة عدد العاملين بالزراعة مع تخلف ادوات الزراعة
    6- مشكلات التسامية فى التعليمية أ- الطلب المتزايد على التعليم و انخفاض القوة الاستيعابية
    ان الدول النامية توسعت فى التعليم ولكنها لم تستطع ان تستوعب كل من هم فى سن الدراسة وذلك يرجع الى :
    - تبنى الدول "مدخل التعليم " كطريق لاحداث التنمية الشاملة
    - تبنى الدول لشعارات " ديمقراطية التعليم "
    - تطلع الاباء لوضع افضل لابنائهم و خاصة الدول الفقيرة
    وكذلك لوجود بعض العوامل الاقتصادية و السياسية لم تستطع هذه الدول التغلب عليها .
    ب- عدم وضوح الفلسفة التعليمية و استقرارها ان الدول النامية ليس لديها ايديولوجية واضحة المعالم مما ترتب علية
    - تعدد الفلسفات التربوية داخل البلد الواحد ومعظمها مستورد من الخارج
    - ان عدم وضوح الفلسفات ادى الى عدم استقرار السياسات التى تكون مرتبطة بشخص الوزير
    وقد ادى هذا التدهور الى العديد من المشكلات منها
    -النقل لفلسفة ونظم تعليمية من الدول الاخرى لها بيئتها قد لاتصلح فى بيئة اخرى
    - افتقار الاصلاحات التعليمية الى الشمولية
    - عدم الاخذ باسلوب التعليم كقضية قومية
    ج- ارتفاع نسبة الفاقد التعليمى انخفاض الكفاءة الداخلية لنظام التعليم , من مظاهر هذا الانخفاض
    - التسرب من التعليم و خاصة الابتدائى- الرسوب لاكثر من عام
    د- اللاتوازن بين تعليم ( بنين/بنات) و ( نظرى/ علمى) و (ريف/ حضر)
    عدم تكافؤ الفرص التعليمية بين الريف و الحضر او بين الجنسين او بين مختلف الطبقات الاجتماعية مثال :السودان المناطق الشمالية فرص التعليم متاحة فيها اكثر و نسبة القتيات اقل من
    هـ - ضعف الارتباط بين التعليم و سوق العمل
    معظم الدول النامية كانت بحاجة الى كوادر ادارية بعد الاستقلال ولذلك فتحت المؤسسات التعليمية ابوابها لابناء الوطن وكانت لحكومة هى من تتولى تعينهم و لكن مع تشبع سوق العمل الحكومى استمرت المؤسسات التعليمية فى تخريج نفس نوعية العمال مما ادى الى تكدس الدواوين الحكومية بالموظفين الذين لا تحتاج اليهم.


      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 2:45 am